معرض مجزرة حماه
صور من الثورة السورية
بمساهمة صفحة الثورة السورية ا فريق الملتيميديا
صور من الثورة السورية
بمساهمة صفحة الثورة السورية ا فريق الملتيميديا
لأول مرة .. منذ ثلاثين سنة .. نستطيع أن نحيي ذكرى أكبر جريمة في العصر الحديث .. من أكبر مجرمين في هذا الزمان .. مجزرة حماة .. راح ضحيتها 30 ألف بريء .. وليومنا هذا .. يعتقد الأسد أن بإمكانه إعادة ما حدث في الثمانينات .. ولكن هيهات هيهات
حبيبتي حماة .. لم يكد يلتئم جرحك .. إلا وأنزفك المجرم من جديد .. ولكن هذه المرة .. لن يسكت العالم .. وسنصرخ حتى يرى ما حدث في حواريك وبين البيوت ..
ذكرى المجزرة .. لن يمر علينا مرور الكرام .. ولن يكون يوما عاديا كأي يوم ..
موعدنا في 2\2 .. مع العديد من الفعاليات .. حتى يرى العالم ما فعله الجزار الأكبر ..
ومع الفعالية #1
سنخرج بمظاهرات هـــــــــــــــائلة .. من كل بقاع سوريا .. لنقول للأسد .. بأننا لن نسمح بمجزرة أخرى في سوريا !!
فكونوا معنا ..
حماة الأبية .. لك منا كل المحبة والسلام ..
سنقوم بعرض عدة تصاميم .. فيها قصص أليمة مما حدث ايام الثمانينات .. حتى ننشر ما حدث للعالم .. ونريهم وحشية النظام الذي يخنق سوريا .. ولا زال يرتكب فيها المجازر تلو الأخرى .. نرجو أن تنشر هذه القصص والصور حتى يراها الجميع ..
مجزرة حماة ... من أبشع جرائم العصر الحديث .. عشرات الآلاف .. قتلوا وعذبوا .. صرخوا .. لعلهم نادوا أخوتهم .. أخوتهم العرب والمسلمين .. أخوتهم ممن يتصفون بصفة "إنسان ".. لكن صدى صوتهم تلاشى مع أصوات القصف ..
الآن .. في ذكرى تلك الحادثة .. نحن أبناءهم وأخوتهم .. سنوصل للعالم صورة ما حدث .. ونسقط قاتليهم ..
مجزرة حماة ... من أبشع جرائم العصر الحديث .. عشرات الآلاف .. قتلوا وعذبوا .. صرخوا .. لعلهم نادوا أخوتهم .. أخوتهم العرب والمسلمين .. أخوتهم ممن يتصفون بصفة "إنسان ".. لكن صدى صوتهم تلاشى مع أصوات القصف ..
الآن .. في ذكرى تلك الحادثة .. نحن أبناءهم وأخوتهم .. سنوصل للعالم صورة ما حدث .. ونسقط قاتليهم ..
موعدنا يوم الخميس والجمعة القادم .. 2\2 و 3\2..
في ذكرى أقبح مجزرة عرفها العصر الحديث .. حيث الرعب منتشر في ارجاء شوارع حماة .. يدخل البيوت بلا إذن أهلها .. الموت يأخذ الشباب والأطفال .. غير مبالي بأمهاتم الثكالى .. ويأخد النساء تاركا وراءه دموع الأطفال والرجال ..
موعدنا الخميس في إحياء ذكرى بشعة .. لنتذكر أن جرم الأسد جرمين .. ولن يذهب دون عقاب أبدا !!
لن ننسى ...
عندما توقفت النواعير عن الدوران.. سكت العاصي حزيناً على حماة... أكوام الأنقاض وجثث تجر من أرجلها أو محمولة على الأكتاف، أجساد تتفسخ وتنبعث منها رائحة قاتلة، ما تبقى من عائلات تبكي، وأطفال تسيل منهم الدماء وهم يركضون بعيداُ عن المقابر الجماعية، إنه شباط الأسود، أرخى سدوله يوم الثلاثاء في الثاني منه عام 1982،
كانت العصابات الأسدية قد انتهكت شرف سورية الوطن بمجزرة مرعبة عجزت الكلمات عن نقلها وتصويرها. وإذا كانت الفاجعة قد أجبرت الشعب السوري على الصمت سنوات طويلة فإن جذوة الكرامة لم تقتلع وعادت لتشتعل في 15 آذار 2011، واليوم ونحن نقترب من الذكرى الثلاثين للمجزرة فإننا ندعو جميع السوريين لإحياء هذه الذكرى الأليمة بصلاة الغائب على أرواح الشهداء والخروج بالمظاهرات والتعبير عن الغضب بكل الأشكال المتاحة وأن نعاهد أنفسنا أمام الله بأننا لن نسمح بتكرار المجزرة ، وسنقاضي المجرمين ونقيم دولة العدل والقانون ونحافظ على كرامة الإنسان وحريته
في شكل من أشكال التعبير السلمي ، سنرسل بالوانات حمراء للسماء ، في كل المدن السورية ، سننفخها من صدورنا المشتعلة لهب ، ستزاحم بالوناتنا القذائف والقنابل ، ولنكتب على كل بالون ، اسم شهيد من شهداء حماة ال82 , فكونوا معنا يا أحــــــــــــــرار
صلاة الغائب على شهداء مجزرة حماة .. وعلى شهداء ثورتنا العظيمة .. سيكون يوم الجمعة في كل أنحاء العالم وكل أنحاء سوريا .. فمن معنا ؟
ما هو لون مياه البحيرات ؟؟ ازرق\شفاف\مائل احيانا إلى الأخضر ؟
لا ..
يوم الخميس والجمعة .. لون المياه سيكون احمر .. كحمرة الدم الذي سفكه رفعت السفاح .. وأخوه المجرم حافظ .. أحمر كلون قطرات الدم التي تسيل كل يوم في شوارعنا .. تلوّنها وتشرّفها ..
سنصبغ مياه البحيرات بصبغ أحمر .. فمن سيكون معنا ؟
قصص أخرى .. من مأساة حماة ..
من مذابح حماة .. وجرائم الأسد ..
رعب احتل المدينة سنة 1982 ..
هذه ليست حكايات وقصص نراها في افلام الرعب .ز هذه حقيقة .. عاشها اهلنا منذ 30 سنة .. ولربما صرخوا كثيرا ينادون علينا .. ولكن لم يكن هناك من يسمع فيرد النداء .. عذرا حماة .. عذرا
النظام يعتقد انه سيعيد ما حدث في الثمانينات .. ولكن لا والله ! إن نزفت إحدى بقاع سوريا الطاهرة .. وقفت كل البقاع الأخرى مساندة ..
من مجازر الايد في حماة
دخل النظام إلى حماة .. وهذا الذي خرج به .. نحن نضع هذه كأرقام .. ولكنها في الحقيقة مآسي حصلت في الثمانينات .. والآن المجرم الابن .. يرتكبها مرة أخرى ..
حدث في 1982 ..
مجزرة اخرى صمت عنها العالم
من مآسي حماة ..
حدث في الثمانينات
لم أقرأ في حياتي مستوى مماثل من الوحشية .. وأتساءل كم صرخ هؤلاء .. كم نادوا .. سامحينا يا حماة ..
على ما نعتذر يا حماة ؟
على صمتنا حين كنت تذبحين ونحن نعمي أعيننا كي لا نرى الدماء، فأتانا الدور اليوم ؟
أم على جبننا حين كنا نعلم القاتل، ونعلم أنك أنتِ الضحية، فاحتفظنا وخبأنا هذا السر عن آبائنا .. خوفا من الحديث في السياسة ؟
أم على الدماء التي وصلتنا فنظفناها سريعا .. كي نعيش بقليل من الأمن، وكثير من العبودية؟
عذرنا الثورة يا حماة .. فهل تعذريننا ؟ هل تغفرين لنا ؟!
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء